إخلاء مسؤولية:لا تهدف هذه المدونة إلى تقديم التشخيص...
لا تهدف هذه المدونة إلى تقديم التشخيص أو العلاج أو المشورة الطبية. اقرأ المزيد. المحتوى المقدم في هذه المدونة هو لغرض تقديم معلومات فقط. يرجى استشارة الطبيب أو غيره من متخصصي الرعاية الصحية فيما يتعلق بأي تشخيص طبي أو خيارات العلاج. لا ينبغي اعتبار المعلومات الواردة في هذه المدونة بديلاً عن نصيحة أخصائي الرعاية الصحية. لم تتم الموافقة على الادعاءات المقدمة حول منتجات محددة في هذه المدونة لتشخيص المرض أو علاجه أو الوقاية منه.
بقلم إيميلي وييكس، أخصائية تغذية
هذه الوجبة الغنية بالبروتين ستشبعك وتبقيك كذلك لساعات.
هذه المعكرونة المخبوزة من التونا المستدامة شهية ومهدئة، وهي العشاء المثالي لليالي الأسبوع. هذا الطبق صنعه بسيط جدًا ويحتاج إلى 45 دقيقة فقط من البداية وحتى النهاية (25 دقيقة منها للخبز!). التونا هي خيار رائع لعشاء مشبع، فالبروتين الموجود فيها سيساعدك في الشعور بالشبع لساعات طويلة وسيمنحك مصدرًا جيدًا وصحيًا لأوميجا-3!
الأحماض الدهنية أوميجا-3 تعتبر من الأحماض الدهنية الأساسية. ولا يمكن لجسمنا صنعها، ولذلك فنحن نحتاج لتناولها في أطباق شهية مثل طبق معكرونة التونا هذا. توجد الأحماض الدهنية أوميجا-3 في الأسماك مثل التونا والسلمون والهلبوت. وهذه الأحماض ضرورية لوظائف العقل وهي تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب.
توصي جمعية القلب الأمريكية بتناول الأسماك الدهنية مرتان في الأسبوع على الأقل. أظهرت البحوث أن أوميجا-3 يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان والتهاب المفاصل. تعتبر التونا المعلبة طريقة سهلة للحصول على الجرعة الموصى بها من أوميجا-3.
يستخدم السمن (أو السمن البلدي) في هذا الطبق لإضفاء نكهة زبدية جوزية. كما أن السمن غني بفيتامين أ وفيتامين د. أحب استخدام معجون مرق الدجاج بدلًا من المكعبات، حيث أنه يمكنك إبقاء العبوة في الثلاجة لأشهر ويمكنك صنع حساء الدجاج منها بسهولة وفي ثوانٍ. إن استخدام معكرون البيض مع صفار البيض كله يضيف المزيد من البروتين ويعطي الطبق لونًا ذهبيًا. للمساعدة في تقليل كمية الصوديوم في الطبق، يستخدم أمينو جوز الهند بدلًا من صلصة الصويا. يضفي أمينو جوز الهند نكهة لذيذة مألوفة دون صوديوم إضافي.
يمكنك تقديم هذا الطاجن مع سلطة جانبية مع صلصة الخل لتحصلي على كمية إضافية من الألياف والدهون المفيدة للقلب!
المكونات:
طريقة التحضير:
هذه الوصفة تكفي لـ 6 - 8 أشخاص.
بقلم إميلي ويكس، RDN ،LD
